أكاديمية فنون الفروسية هي مغامرة غيّرت حياتي. منذ أن وضعت قدمي في هذه المؤسسة الرياضية الراقية، تعرضت لعالم حيث تتداخل نعمة وقوة الخيول مع الفن والتقنية.
ياسر وكازو
فارس متدرب
راكب إعداد الحصان
علمتني الأكاديمية الانضباط وزادت ثقتي في نفسي. بفضل المدربين تمكنت من العديد من التقنيات في الترويض والأداء الحركي. وها أنا أواصل اليوم مسيرتي أملا في تحقيق هدفي وهو أن أكون الأفضل.